دخلت صحف بریطانیة معروفة برصانتها المهنیة فی ما تُشبه الحرب الإعلامیة
التی قدحت زنادها سلسلة من فضائح النشر بدأت باستقالة کبیر المعلقین
السیاسیین بصحیفة تلغراف على خلفیة قصة تهرب أحد البنوک من الضرائب. فقد
أوردت صحیفة تلغراف البریطانیة، أمس السبت، نقلا عما وصفته بمصدر مطلع على
بواطن الأمور، أن صحیفة غاردیان أقدمت على تعدیل عنوان مقال عن العراق على
موقعها الإلکترونی حتى لا تُغضب شرکة آبل الأمیرکیة، ثم أزالت المقال تماما
فی وقت لاحق من الصفحة الرئیسیة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق