النائب عن الطائفة الیهودیة: الاستکبار والصهیونیة یخططان لنشر العنف فی العالم
صحيفة الوفاق الإيرانية :
قال النائب عن الطائفة الیهودیة فی مجلس الشورى الاسلامی الایرانی، سیامک
مره صدق، ان الاستکبار والامبریالیة والصهیونیة تخطط لنشر العنف فی العالم
باستخدام أدوات الاساءة.
ولفت النائب مره صدق، فی تصریح ادلى به لدى حضوره فی ملتقى دراسة الاساءة للمقدسات من منظار الاسلام والقوانین الدولیة بطهران، الى ان الاساءة لجمیع الادیان تحمل عقوبات متساویة وفق القوانین الجاریة فی ایران وهذا اطار جید لتقدیمه على الصعید العالمی. وقال، انه مما لاشک فیه فان التصرفات المتطرفة فی اوروبا وامیرکا حدثت باسم الفکر والاساءة الى الادیان الاخرى. واضاف: ان السماح لبعض الاشخاص بالاساءة للادیان یمهد للقیام بخطوات عملیة وممارسة العنف من قبل المتطرفین. واشار الى العنف الذی حدث ضد المسلمین فی میانمار وارتکاب المجازر وحملات الابادة بحقهم وقال: ان هذه التصرفات حدثت بسبب الاساءات والاهانات المتکررة لهم فی بورما القدیمة. ولفت الى استغلال مصطلحات العدل والحق فی العالم بصور مختلفة وقال، انه کمثال على ذلک الامر یمکن الاشارة الى التصرفات التی یقوم بها الصهاینة ضد الفلسطینیین. وفی سیاق آخر اشار النائب عن الطائفة الیهودیة فی مجلس الشورى الاسلامی الى تاریخ ایران القدیم وقال: ان جلسات عدیدة واجتماعات مستمرة کانت تنعقد بین اتباع الادیان من اجل الحوار بین شرائح النخبة فیها وینبغی تعزیز هذا الموضوع حالیا. ودعا الى الابتعاد عن الدخول فی نقاشات عقیمة بین مختلف الادیان والافکار فی الاوساط الشعبیة ولدى الرأی العام الذین لایمتلکون الاستیعاب اللازم لهذه النقاشات، فیما ینبغی الترویج لهذه الحوارات بین شرائح النخبة بصورة طیبة لکی یتم تنمیة المفاهیم والافکار المرتبطة فی مختلف الشرائح الاجتماعیة. ولفت الى ان مسار صراع الحضارات فی العالم یبدأ من تصرفات الاساءة لذلک لاینبغی العمل بشکل بحیث ینتهی هذا المسار الى نهایة حیاة المجتمع البشری.
ولفت النائب مره صدق، فی تصریح ادلى به لدى حضوره فی ملتقى دراسة الاساءة للمقدسات من منظار الاسلام والقوانین الدولیة بطهران، الى ان الاساءة لجمیع الادیان تحمل عقوبات متساویة وفق القوانین الجاریة فی ایران وهذا اطار جید لتقدیمه على الصعید العالمی. وقال، انه مما لاشک فیه فان التصرفات المتطرفة فی اوروبا وامیرکا حدثت باسم الفکر والاساءة الى الادیان الاخرى. واضاف: ان السماح لبعض الاشخاص بالاساءة للادیان یمهد للقیام بخطوات عملیة وممارسة العنف من قبل المتطرفین. واشار الى العنف الذی حدث ضد المسلمین فی میانمار وارتکاب المجازر وحملات الابادة بحقهم وقال: ان هذه التصرفات حدثت بسبب الاساءات والاهانات المتکررة لهم فی بورما القدیمة. ولفت الى استغلال مصطلحات العدل والحق فی العالم بصور مختلفة وقال، انه کمثال على ذلک الامر یمکن الاشارة الى التصرفات التی یقوم بها الصهاینة ضد الفلسطینیین. وفی سیاق آخر اشار النائب عن الطائفة الیهودیة فی مجلس الشورى الاسلامی الى تاریخ ایران القدیم وقال: ان جلسات عدیدة واجتماعات مستمرة کانت تنعقد بین اتباع الادیان من اجل الحوار بین شرائح النخبة فیها وینبغی تعزیز هذا الموضوع حالیا. ودعا الى الابتعاد عن الدخول فی نقاشات عقیمة بین مختلف الادیان والافکار فی الاوساط الشعبیة ولدى الرأی العام الذین لایمتلکون الاستیعاب اللازم لهذه النقاشات، فیما ینبغی الترویج لهذه الحوارات بین شرائح النخبة بصورة طیبة لکی یتم تنمیة المفاهیم والافکار المرتبطة فی مختلف الشرائح الاجتماعیة. ولفت الى ان مسار صراع الحضارات فی العالم یبدأ من تصرفات الاساءة لذلک لاینبغی العمل بشکل بحیث ینتهی هذا المسار الى نهایة حیاة المجتمع البشری.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق