بیعت بذلة رئیس وزراء الهند ناریندرا مودی المثیرة للجدل، والمنسوج علیها
أحرف اسمه بالإنجلیزیة بخیوط ذهبیة فی صفوف لتشکل خطوطها الطولیة، بسعر
خیالی بلغ 43 ملیون روبیة (691 ألف دولار) فی إطار مزاد علنی استمر ثلاثة
أیام وخصصت عائداته لبرنامج لتنظیف نهر الغانج.
وتألقت البذلة خلال المزاد العلنی الذی استمر ثلاثة أیام وطرحت للبیع خلاله أکثر من 400 هدیة قدمت لمودی منذ تولیه منصب رئیس الوزراء فی مایو 2014. ونظم المزاد المسؤولون فی مسقط رأس مودی فی بلدة سورات التی تعد مرکزاً لتقطیع وصقل الماس بولایة جوجارات. وذکرت شبکة تلفزیون نیودلهی (إن.دی.تی.فی) أن بذلة مودی، التی یبلغ ثمنها الأصلی ملیون روبیة، اشتراها تاجر الماس هیتیش لالجیبهای باتل من بلدة سورات. ونقلت وسائل الإعلام عن باتل قوله: (سنحتفظ بالبذلة فی مکتبنا لتذکرنا بالسبب النبیل الذی شارکنا فیه). ووجه الإعلام انتقادات ضد مودی عند ارتدائه للبذلة، خلال اجتماع مع الرئیس الأمریکی باراک أوباما عند زیارته للهند الشهر الماضی.
وکان تنظیف نهر الغانج من بین وعود الحملة الانتخابیة لمودی فی الانتخابات العامة التی جرت فی شهری أبریل ومایو الماضیین والتی أتت بحزب بهارتیا جاناتا الذی یتزعمه مودی إلى السلطة. وقد عرض خلال المزاد أیضاً متعلقات ومقتنیات من النحاس والبرونز والذهب والفضة وملابس وشالات.
وتألقت البذلة خلال المزاد العلنی الذی استمر ثلاثة أیام وطرحت للبیع خلاله أکثر من 400 هدیة قدمت لمودی منذ تولیه منصب رئیس الوزراء فی مایو 2014. ونظم المزاد المسؤولون فی مسقط رأس مودی فی بلدة سورات التی تعد مرکزاً لتقطیع وصقل الماس بولایة جوجارات. وذکرت شبکة تلفزیون نیودلهی (إن.دی.تی.فی) أن بذلة مودی، التی یبلغ ثمنها الأصلی ملیون روبیة، اشتراها تاجر الماس هیتیش لالجیبهای باتل من بلدة سورات. ونقلت وسائل الإعلام عن باتل قوله: (سنحتفظ بالبذلة فی مکتبنا لتذکرنا بالسبب النبیل الذی شارکنا فیه). ووجه الإعلام انتقادات ضد مودی عند ارتدائه للبذلة، خلال اجتماع مع الرئیس الأمریکی باراک أوباما عند زیارته للهند الشهر الماضی.
وکان تنظیف نهر الغانج من بین وعود الحملة الانتخابیة لمودی فی الانتخابات العامة التی جرت فی شهری أبریل ومایو الماضیین والتی أتت بحزب بهارتیا جاناتا الذی یتزعمه مودی إلى السلطة. وقد عرض خلال المزاد أیضاً متعلقات ومقتنیات من النحاس والبرونز والذهب والفضة وملابس وشالات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق