١- تأثرت أفكار موراي تأثراً كبیراً بنظریة التحلیل النفسي إلا أنها تتمیز في كثیر من
جوانبها بالوضوح اكثر مما علیه من وجهة النظر الفرویدیة التقلیدیة .
٢- تعریف الشخصیة : ( الشخصیة هي الجهاز المسیطر على الجسم وهي المؤسسة التي تظل تعمل دون توقف منذ المیلاد حتى الموت في عملیات تحویلیة وظیفیة ).
٣- و یعرفها بیولوجیاً على أنها ( العضو المسیطر أو جهاز التنظیم العلوي للجسم ، وهي بذلك تستقر في المخ ، بحیث انه بدون المخ لا یوجد شخصیة ) .
جوانبها بالوضوح اكثر مما علیه من وجهة النظر الفرویدیة التقلیدیة .
٢- تعریف الشخصیة : ( الشخصیة هي الجهاز المسیطر على الجسم وهي المؤسسة التي تظل تعمل دون توقف منذ المیلاد حتى الموت في عملیات تحویلیة وظیفیة ).
٣- و یعرفها بیولوجیاً على أنها ( العضو المسیطر أو جهاز التنظیم العلوي للجسم ، وهي بذلك تستقر في المخ ، بحیث انه بدون المخ لا یوجد شخصیة ) .
٤- أبدى موراي اهتماماً خاصاً و مطرداً بالقدرة و بالإنجاز واعتبر هاتین الصفتین جزءاً هاماً من الشخصیة ، ویتضح هذا أن تقییم الأفراد لدى موراي یتم في مجالات مختلفة متنوعة . من القدرة والإنجاز : بدنیة ومیكانیكیة وقیادیة واجتماعیة واقتصادیة وشهویة وفكریة .
٥- إستعار موراي اصطلاحات مدرسة التحلیل النفسي في عرضه لأبنیة الشخصیة مع
إدخالها لبعض العوامل الخاصة والممیزة في تطویره لتلك المفاهیم .
الهو : یتفق مع فروید في انه مستودعاً للدفعات البدائیة غیر المتقبلة ففیه یوجد ، أصل الطاقة ومصدر كل الدوافع الفطریة والذات غیر المبصرة وغیر المطوعة اجتماعیاً . و یضیف على انه یضم أیضاً دفعات تحظى بقبول من الذات ومن المجتمع . فـ "الهو" عند موراي لیس شریراً ومعادیاً للمجتمع تماماً .
الأنا : یرى أنه بمثابة العامل المركزي لتنظیم وتكامل السلوك ویهدف جزء من هذا التنظیم على أي حال إلى تیسیر أو تشجیع التعبیر عن دفعات معینة في الـ "هو" و یضیف موراي أن الأنا یرتب و یضع المخططات و یسیطر على الطریقة التي یجب أن تظهر بها الدوافع الأخرى ، و یرى أن قوة و فاعلیة الأنا محدد هام لتوافق الفرد .
الأنا الأعلى : كما هو في مدرسة التحلیل النفسي عبارة عن غرس حضاري یمثلها الوالدان أفضل تمثیل و یضیف موراي أن لجماعات الأقران والشخصیات الهامة والأدبیة والأسطوریة لها دور في نمو الأنا الأعلى و تعمل كل هذه المصادر بوصفها مصدراً للثواب والعقاب طبقاً لمدى اتفاق فعل الفرد مع هذه المعاییر .
و یرتبط الأنا المثالي ارتباطاً وثیقاً بالأنا الأعلى حسب مفهوم موراي و یرى أیضاً انه قد ینفصل تماماً عنه ، و ربط موراي الأنا الأعلى بالأنا المثالي یكفل مدى للتغیر و للتطور في السنوات التالیة للطفولة أكبر مما تكفله نظرة التحلیل النفسي التقلیدیة .
إدخالها لبعض العوامل الخاصة والممیزة في تطویره لتلك المفاهیم .
الهو : یتفق مع فروید في انه مستودعاً للدفعات البدائیة غیر المتقبلة ففیه یوجد ، أصل الطاقة ومصدر كل الدوافع الفطریة والذات غیر المبصرة وغیر المطوعة اجتماعیاً . و یضیف على انه یضم أیضاً دفعات تحظى بقبول من الذات ومن المجتمع . فـ "الهو" عند موراي لیس شریراً ومعادیاً للمجتمع تماماً .
الأنا : یرى أنه بمثابة العامل المركزي لتنظیم وتكامل السلوك ویهدف جزء من هذا التنظیم على أي حال إلى تیسیر أو تشجیع التعبیر عن دفعات معینة في الـ "هو" و یضیف موراي أن الأنا یرتب و یضع المخططات و یسیطر على الطریقة التي یجب أن تظهر بها الدوافع الأخرى ، و یرى أن قوة و فاعلیة الأنا محدد هام لتوافق الفرد .
الأنا الأعلى : كما هو في مدرسة التحلیل النفسي عبارة عن غرس حضاري یمثلها الوالدان أفضل تمثیل و یضیف موراي أن لجماعات الأقران والشخصیات الهامة والأدبیة والأسطوریة لها دور في نمو الأنا الأعلى و تعمل كل هذه المصادر بوصفها مصدراً للثواب والعقاب طبقاً لمدى اتفاق فعل الفرد مع هذه المعاییر .
و یرتبط الأنا المثالي ارتباطاً وثیقاً بالأنا الأعلى حسب مفهوم موراي و یرى أیضاً انه قد ینفصل تماماً عنه ، و ربط موراي الأنا الأعلى بالأنا المثالي یكفل مدى للتغیر و للتطور في السنوات التالیة للطفولة أكبر مما تكفله نظرة التحلیل النفسي التقلیدیة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق